تخطى إلى المحتوى

حصري للغاية/ المَقَامةُ (التَّهريجيّة) للجوقةِ (الوزاريّة) !

  • بواسطة

حصري ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط©/ المقامة (التهريجيّة) ظ„ظ„ط¬ظˆظ‚ط©ظگ (ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ظٹظ‘ط©) !

بسم الله الرحمن الرحيم
حيا الله الجميع على مجـلس أُنسِنا لهذا اليوم ..
( جهزوا كاسات شاهي من الحجم إكس إكس لارج لأن روسكم بتعوّركم !!)
ولكم مني هذا للتسلية:
[align=center]حصري للغاية/ المَقَامةُ (التَّهريجيّة) للجوقةِ DSC03999.jpg[/align]
(تذكرونه أكيد !! لازم شئ دقّة قديمة علشان نواكب عصر دينصورات الوزارة !!)

************[align=justify]
طالعتنا نوافذ الإعلام مؤخّراً بأوجهٍ غابرة (أقصِد "مغبّرة" بالعاميّة) لم نعهد خروجها على الشاشات من قبل ، وإنما ذلك لسببٍ رئيس كنّى به أحد مهرّجيها (قرقور) بقوله :
[/align]
[align=center]
"نعم نحن كنا مقصرين في الظهور الإعلامي والآن* أدركنا أهمية ذلك !"
* قوله "الآن" :يقصد به في الزمن الحالي بعد التعريف (والتشهير) بقضيتنا التي أثارت الرأي العام وجعلتهم يُصنّفـون تحت فصيلة آكلات (الأموال) !!!
[/align]
الحمد لله والشكر له أنهم مازالوا يحتفظون بإحدى ملكات العقل الستّ (الإدراك) !!
هذا يحتاج لسجود شكر من كل قارئ ، إذ لانريد أن نكون ممن )يعرِفُون نِعْمَة الله ثم يُنكرونها( الآية !! والله إنني أشكّ في إدراكهم مما رأيت ، وعجزت أن أربط بعض الأشخاص بشهاداتهم !!
* الفرحة الغامرة التي لفّت كيانات ذلك المسئول لأنه خرج على الشاشات بعد عقود من سنوات خبرته الإداريةالمزعومة.. لم تدهِشنِي !! حُقَّ له أن يفرَح ويصرّح بذلك الفرح مادام يعاني من :
[align=justify]1) عـدم الشعور بطعم الفرحة في سنينه الماضيات فقد كانت وزارته بمثابة ضريح (أهل …) لايُزار (إلا في السَّنة حسنة) !! وتشبيهي (مجرد تشبيه!) هنا يجمع قاسما مشتركا (تعبّد بلا عقل!!! و.. سمّ طال عمرِك .. وكلّه تمام يافندم .. وآمر وحنّا نطامر!!)

2) فقد الإحساس بالتقدير له من قِبَل وزارته رغم شعوره – المتألّم – بأنه يستحق ذلك التقدير ، بل وحتى الإشادة وفقا لمسيرته العملية (أو ماأسماها "خبرته الإدارية")!! (وعجبي .. كيف يؤاخذوننا بطلبِ حقّنا فما بالكم بتقديرنا ؟!!) أما هم فلهم الحق في المطالبة بكُل ..كلّ .. كل – بل وشتى -أنواع التقدير !!
3) المسكين لايعلم أنه كان طُعْماً سائغا للمشاهدين ، وما ضحكاته التائهة المسترسلة التي لاأجد لها عنواناً سوى دليل عدم شعوره بالارتياح من اللقاء ، وعدم حضوره الذهني ، وعدم استقرار نفسيّته بعد المواجهة الحاسمة (والله يسلّم لنا سطّام-عرعر!!!) — هذا قرقور الحلقات ! بالتأكيد استنتجتم الشخصية الحقيقية (مايحتاج تصريح)!
[/align]


الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.