طلب منهم ارسال كلمة احبك لزوجاتهم

د. خالد المنيففي إحدى الدورات التي قدمتها عن العلاقة الزوجية تجرأت وطلبت من الحضور والذين اقترب عددهم من المائتين أو يزيدون , وكانت أعمار بعضهم تصل إلى الستين أقول تجرأت وطلبت ظ…ظ†ظ‡ظ… أن يخرجوا جوالاتهم ويكتبوا ظƒظ„ظ…ط© (احبك) ثم يجاهدوا أنفسهم ما أمكن ويرسلوها لزوجاتهم! تفاعل عدد لابأس مع الفكرة رغم صعوبتها وتوجسهم من ردة فعل الشريك ! وبعد أقل من دقيقة وإذا بالقاعة تضج برنات الجوالات ! حيث سيل من الردود أرسل تفاعلا مع تلك الرسالة والتي تراقصت معها القناديل وأنيرت بها الشموع و أُفرز معها ( أدرنالين الحنان)ليضخ الدفء والود , وقد كان رد الزوجات على الكلمة بمثلها أو أحسن منها ومن الردود قول إحداهن :سأحيا بكلمة أحبك ما تبقى من عمري !! ! وأطرف الرسائل كانت من إحداهن وقد استرابها الأمر فأرسلت مستنكرة قائلة: هل سُرق جوالك؟

من الجمل الدارجة والأمثلة السائرة في مجتمعنا عندما يبلغ الحب مداه والمودة أقصاها أن يقول احدهم لمن يحب : الله لايبين غلاك وفي أحد تفسيراته أن هذا المحب سينطلق لسانه ويجري بالثناء على من يحبهم ذاكرا فضائلهم و مستحضرا ايجابيتهم بعد رحيلهم و بعد يواري الثرى أجسادهم رغم المشاعر الجياشة وحديث النفس عنهم الدائم !

فكيف تنكر حبا بعد ما شهدت * * * به عليك عدول الدمع والسقم

وللأسف أن هذا سلوك الكثير في مجتمعنا حيث الصمت التام والتجاهل العجيب للتعبير عن مشاعر الحب تجاه الآخرين فما أقساها من لحظات عندما يقضي من نحب ويحكم الدهر بالناي ويقضي القدر بالفراق وترمي الأيام بسهام الفراق دون أن نبوح ونتحدث بما نكنّ لهم من حب وتقدير وامتنان وما كان هذا لولا الاطمئنان والاستنامة الدائمة في أنهم لن يفارقوننا في يوم وأنهم سيظلون معنا للأبد! ما أحوجنا جميعا إلى أن نجعل من فكرة التعبير عن المشاعر عادة دائمة نستمد منها طاقة داخلية من الراحة والاطمئنان والرضا الداخلي , يقول الروائي البرازيلي الرائع باولو كويلهو
زارنا الحب ذات يوم مقبلا علينا ولكننا أدرنا ظهورنا له بسذاجة
فكم مرة حال الخوف أو الحرج أو الاستكبار أو الاستسلام للعادة فأدرنا ظهرنا لتلك المشاعر فحالت بيننا وبين أن نقترب للشخص وان نقول له نحبك!

وقد محا الحبيب اللهم صل وسلم وعليم الأمية العاطفية وعلّم النفوس كيف تروي ورود القلب وذلك بالحث على إشاعة ثقافة الود في المجتمع وتجلى هذا في جملة من تصرفاته اللهم صل وسلم عليه ومنها عندما أمر احد الصحابة أن يعبر عن حبه ويبوح بمكنونات لشخص يحبه وقد فعل هذا بابي هو وأمي مع الكثير ومنهم معاذ وأسامة وغيرهم

انطلق ولا تتردد:
,,اعقد العزم وتوكل على الله واكشف عن مكنون ودك واخبر عن صفاء حبك ,قلها ولا تخف فالحبيب لا يريد من محبوبه سوى همسة ود تروي الغليل وكلمة حب تشفي العليل ونظرة حنان تطفيء الجوى
وهي أعظم ما تهديه إلى من علقت حبالهم بحبالك وتعارفت روحك على أرواحهم وتأكد أن اعتياد التعبير عن الحب الصادق والتناجي بنبض القلب ونطق اللسان لمن حولنا أيا كانوا أمر ليس بالمعجز مجرد رياضة نفسية وطبيعة نؤسسها في ذواتنا وسوف تنمو وتقوى متى ما استشعرنا أهميتها وفائدتها لنا أولا ثم للآخرين . وسوف لن تنفك من طباعنا عندما نتذوق شهد نتائجها

قلها لوالديك لأخوانك لزوجتك لصديقك



الخاتم يحدد شخصيتك~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الخواتم الذهبية:
التى ترتدى الخواتم الذهبية فهى شخصية حادة فى مشاعرها منطلقة و عفوية و حريصة على إبهار العيون وخاصة من بنات جنسها.

الخواتم الفضية:
تدل على البرودة والهدوء والثقة وصفاء النفس تهتم صاحبتها بالنواحى الفكرية وتنتابها مشاعر عدم الثقة أحيانا ولكنها سرعان ما تتمالك نفسها وتعود إلى طبيعتها.

الماس والاحجار الكريمة:
إذا كان الخاتم هنا كبير الحجم غريب الشكل فإن من تحمله هى فتاة متناقضة متقلبة تميل الى القلق والمعاناة العاطفية أما إذا كان الخاتم رفيعا أو متوسطا ينسجم مع شكل الإصبع وفى مكانه المناسب فإنه يدل على شخصية خجولة متحفظة ذكية تميل الى كتمان أسرارها .

مكان الخاتم:
يلعب مكان الخاتم دوراً فى تحديد الشخصية التى ترتدى هذا الخاتم ومن تفضل وضع الخاتم فى إصبع معين فإنها تكشف أيضا بعض جوانب شخصيتها فإذا وضعته مثلا فى:

الإبهام: إنه يدل على شعور عالى بالذات وثقة زائدة الى حد الغرور.

السبابة: تكون هذه الشخصية عنوان للتواضع وسعة الصدر والسماحة لدرجة إنها تفرط أحياناً فى الحقوق الشخصية حتى لا يغضب منها الاخرون بحاجة الى قدر أكبر من الثقة بالنفس والشعور بالأمان.

الوسطى: يدل على عقلية ناضجة تعشق المثالية فى السلوك والتصرف ولذلك فهى عرضة لتأنيب الضمير عند أقل هفوة لا يعجبها الانسان السطحى الذى يهتم بالمظهر دون الجوهر ولكن يعيبها محاولة فرض ارائها على الاخرين دون ان تدرى.

الخنصر: تتحمل متاعبها ومتاعب غيرها بصبر واستسلام احيانا وخصوصا فيما يتعلق بالاسرة رغم اعتقادها بانها شخصية متميزة تتمتع بقدرات خاصة لا تملكها غيرها.

البنصر: انه يدل على شخصية تتمتع بالمشاعر الرقيقة والشفافية لا تتقبل فكرة التنازل عن ارائها كلامها يحمل صيغة الامر دون ان تشعر ولكن الاخرين لا يفهمون طبيعتها الجادة والتزامها لذلك فهى بحاجة الى تعلم المرونة فى التعامل ومراعاة ظروف وطبائع الاخرين.

الفتاة بلا خواتم:
اذا رفضت الفتاة ارتداء الخواتم او اكتفت بدبلة الخطوبة أو الزواج فان ذلك يدل على شخصية غير نمطية تحب التجديد وتكره المظاهر كما إنها تكره النفاق والزيف و تميل الى الوحدة متهمة من الاخرين بالغرور ولكنها فى الحقيقة متواضعة جدا ..

خاتم فى كل اصبع:
الفتاة التى تهتم كثيرا بوضع الخواتم فى كلتا يديها أو أصابع إحدى اليدين تكشف دون أن تدرى عن شعورها بعدم الأمان وحاجتها الى الحماية حتى من نفسها وقد يعنى ذلك الرغبة فى اجتذاب إهتمام الأخرين ولفت انظارهم اليها أو نوعا من فقدان الثقة بالنفس والتستر وراء دفاعات نفسية ومظهرية
واهيه..

مجرد دراسة قد تصيب وقد تخيب …
تحياتي..


القرآن الكريم بصوت القارئ علي "الحذيفي"

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كافة مواضيع الخاصة بالقرآن الكريم
والتلاوات النادرة في المنتدى الإسلامي
تم وضعها في موضوع واااحد للفائدة

أترككم مع مصحف القارئ ماهر المعيقلي

https://www.islamway.com/?iw_s=Quran&iw_a=view&id=115
لا تنسوني من دعواتكم الصادقة

سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم
الموسوعة الكبرى للقرآن الكريم .....متجدد quote.gif

#2

الموسوعة الكبرى للقرآن الكريم .....متجدد post_old.gif 0


الكتابة ..فن وذوق وأخلاق….

الكتابة ..ظپظ† ظˆط°ظˆظ‚ وأخلاق..
الكتابة في وضعهاالسليم هي التي تجيب عن تساؤلات من جهة وتثير تساؤلات من جهة أخرى . فمتى ما اختلأحد هذين الطرفين في ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© فقدت نكهتها وخرجت عن إطارها الجميل ومسارها الصحيح ،لتصبح ضرباً من إلقاء الأوامر أو نوعاً من نشرات الأخبار وذلك حين تخلو من إثارةالأسئلة، أو ضربا من ضروب العبث والهذيان حين تخلو من الإجابة عنالتساؤلات.
والكتابة تكتسب مكانتها من سمو موضوعها ، وتكتسب جمالها وروعتها من
حسن صنعتها وبراعة كاتبها في تشكيل مبناها.ولابد من تعطير الكتابة بأريج العاطفةبقدر لا يذهب بعقل المتلقي .وتختلف كمية العواطف باختلاف موضوع الكتابة.
وهناك
أمر لابد من الأخذ به في عين الاعتبار وهو الهدف من وراء تسطير الكتابة ،والغاية منإيصالها إلى الجمهور.
فبهذه الأمور تزكو الكتابة ، ويرتفع شأنها، وتعلو مكانتها،
ويحصل بها النفع بإذن الله.
وقد تجنبت الإطالة ، مخافة السآمة وإلا فللحديث
بقايا كما أن له شجون وشؤون.
==
مع تحيات محبكـــم/ الــحــويــمـــضــــي.