المتابِع لقضيَّة الفروقات .. تتضِح له قضيَّة .. بين السطور ::
إنّ الوزارة لم تتأخّر في صرف فروقات 1416 وأعطت المعلمين حقوقهم في بادرة نوعيّة .. وعلى سبيل السرعة الفائقة .. وبمبالغ مرتفعة تصل إلى أكثر من 80 ألف للمعلِم الذي حصل على علاوة إدارة ..
لكنها : صرفت النظر عن دفعة 1417 … وأعطت مبررات غير منطقيّة للحيلولة دون الوصول إلى حقوق المعلمين في هذه السنة الكبيسة في نظرهم
والسالفَة التي وراء الخبر .. هيَ ( الواسطة )
أو
أمرٍ ما دُبِّر بليل ..
………. هل أوقعت الوزارة نفسها في حرج بصرف الفروقات للعام 1416
وهل هيَ موقنة أنها إن صرفت حقوق المعلمين للعام 1417 أحرقت يدها في نار ( سنوات عجاف تتكأ على بند أو على مستوى أقل من المطلوب )
بصراحة ..!!
في الأمر … سِـــر !