تخطى إلى المحتوى

شؤوننا في أيادٍ تؤرقنا يا معالي الوزير

يطيب للإدارة العامة لشؤون المعلمين أن تبلغ كافة المعلمين بأن استقرار المعلم وراحته النفسية هي الهدف الأساسي الذي تعمل من أجله
ولذلك تم حاليا وسيتم مستقبلاً تطوير لآليات وضوابط حركة النقل الخارجي لتحقيق الهدف الأسمى والذي تم من أجله إيجاد هذه العملية
آخذة في عين الإعتبار جميع الجوانب الفنية والإدارية والتي تخدم المعلم والطالب والمدرسة , وفي حال رصد أي تطلعات أو ملاحظات تستلزم التطوير أو الإضافة فسيكون ذلك محور اهتمامها في الأعوام القادمة بإذن الله تعالى
والله ولي التوفيق
فريق العمل بالإدارة العامة لشؤون المعلمين

</span>
شؤوننا في أياد ٍ طھط¤ط±ظ‚ظ†ط§ يا ظ…ط¹ط§ظ„ظٹ ط§ظ„ظˆط²ظٹط±

نشكو إلى الله تعالى حالنا عندما تدير شؤون المعلمين أياد لا تسعى إلى راحة المعلم فماذا استفاد المعلم مثلاً من عنصر سنة التقديم في حركة نقل هذا العام ؟؟
_ بكل بساطة //
(ازدادت أرقامنا في ترتيب النقل الخارجي)

كنّا في السابق ننتظر بسلامة وأمان ونفسيتنا كانت ترى الأشياء بطبيعتها وتطمح فتشعر بالأمل فمن الطبيعي أنك كلما أنتظرت دورك مع الوقت ينقص فتشعر بالأمان بعكس عندما ترى دورك يزداد !!

لأننا كنّا ننعم بالتوازن البيئي على الفطره منّا المستقر الذي يحب مدرسته وليست له رغبة ماسة في النقل أو لديه هدف آخر يود أن يحققه كتجارة أو عقار أو دراسة وإلى حين ميسره يطلب نقل

أما حينما فرضت شؤون المعلمين علينا سنة التقدم كعنصر أولي من عناصر مفاضلة النقل زعزعة راحة المستقر وأقلقت محتاج النقل في انتظاره الذي ازداد كثيراً في ترتيب رغباته فأين راحة المعلم التي يسعون إليها….. أين ؟؟


الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.