ليس هناك خلل بحركة نقل ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظٹظ† ولاالمعلمات ولا طط±ظƒط© إلحاقية لهم..!! بهذه الكلمات يصد قياديو وزارة التربية والتعليم هجمات الاستفسار المنطقية من قبل شريحة كبيرة ترى أنها ظلمت وأهملت وليس من العدل أن تترك هكذا..!!
وما بين رفض وزارة التربية والتعليم ومكابرتها بأن حركة النقل حققت العدل وسارت بطريقة نظامية لايشوبها اي خطأ وبين دلالات وبراهين يقدمها المعلمون ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ط§طھ تؤكد الأخطاء ضاعت الحقوق المشروعة والتي طھظ†طھط¸ط± على الأقل أجوبة وافية ومنطقية وعلمية بالنظام كما هو حال لجان التحقيق الرسمية لأن القضية تعني للمعلمين والمعلمات مستقبلا آمنا بعد شتات واضطراب ..!!
تسريبات من هنا وهناك تؤكد أن الوزارة ربما تكون قد اخطأت ببعض الاليات لكن الاعتراف بذلك سيكلف شؤون المعلمين الشيء الكثير وهو ما يتجنبونه لتمضي الايام ويعود كل لمكانه وكأن شيئا لم يحصل ..!!
هنا لابد من رد صريح من قبل وزارة التربية والتعليم على كافة الاتهامات التي تخدش مصداقية حركة النقل لأن قيادة البلاد وضعت العدل اساسا أبديا لمعاملة المواطنين والمواطنات ومن هنا يجب أن نغرس العدل لمربي الاجيال لتكون النتائج مبهرة وآمنة بدلا من حالة التعميم في التعليقات الرسمية والتي من البديهي أن لاتلقم حجرا في فم من يبصم بأن هناك اخطاء فادحة دفع ثمنها المعلمون والمعلمات ..!!
(عاجل) والتي تقف على الحياد تنتظر أن تبادر الوزارة بردود دقيقة ووافية على الملاحظات التي ساقها المتظلمين والمتظلمات من حركة النقل وإلا سيكون المنظر المؤلم حاضرا وهو الذي يتكرر كثيرا أمام مبنى الوزارة للتعبير عن الظلم وطلب رفعه أو ربما يصل إلى ابعد مدى ..!!