خريجه لم تمكث سوى سنه او سنتين بعد تخرجها وبالواسطه او المعارف او باسم ارزاق تعاقدت في مدارس حكوميه وحضر شبح طھط«ط¨ظٹطھ المتعاقدات ليقتل احلام الكثيرات ممن حرمن على مدى 12 عاما من التعيين او حتى الفرحه بقرب انفراج كربتهن وتحقيق حلمهن في تذوق بصيص امل في تعيينهن .
انه الظلم الذي يمتزج بمرارة السنين التي قضوها في طلب التعاقد الذي لم يطالهن مثلما لم يطالهن التعيين طيلة هذه السنين التي ملئت بالخجل عندما يتسائلن من حرمنا من حقوقنا ومنح اخريات رزقنا الذي صبرنا سنين طويله لنراه يزهو امامنا بعدالة مفقوده نراها ترتسم في اعيننا بما هو حاصل الان
فاين الرشد والحكمه التي انتظرنها فازهقت ارزاق بسبب قرار اثر في مسيرة حياتهن فاصبحن ناقمات على مااصابهن من هم وكمد وزادة عقدهن النفسيه عقدا اخرى استثنتهن مما كن يحلمن به
عندما ننقل واقعا مأساويا فاننا نبرز عثره في تجاهل ط§ظ„ط¹ط¯ط§ظ„ظ‡ وتجاهل حقوق الكثيرات باسم مايمكننا ان نسميه نكبة تعيين المتعاقدات بغض النظر عن سنوات صبرها التي لم تتجاوز سنه اوسنتين في مقابل اخريات صبرن 12 عاما
فهل مااشعر به صحيحا ام وهما من خيالي الذي لا ينتهي؟؟؟