يبدو ومن خلال المعطيات الماضية أن القضية تسير نحو التمييع والنسيان وبمرور الأيام سنخفف من المطالب ومن ثم سيزيد الضغط ومن ثم نتنازل من جديد عن مطلب مطلب وبذلك تنطفي جذوة المطالب وتذهب حقوقنا أدراج الرياح وأدراج الأدراج وأدراج فضل المعلم …
وما طلب لم يكن زيادة
إنما هي حقوق ضائعة يا صاحب الأمر