تخطى إلى المحتوى

الى إدارة التربية والتعليم ……..مع التحيه

يردد الجميع مقولة ( ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… بالمدينه معروفه بكثرة مشاكلها)
والتساؤل هنا ماهو السبب الحقيقي وراء ذلك؟
الاسباب عديدة جدا نذكر منها على سبيل التعداد لاالحصر
1- القرارات الاداريه إرتجاليه وغير مدروسه بل تتم على أهواء مدراء ورؤساء الأقسام ولاتراعي في المقام الاول مصلحة الطالب والعملية التعليمية برمتها فمايتم الآن من دمج مدارس متوسطة مع أخرى إبتدائيه قمة الارتجالية والفوضى مما يجعل أولياء الامور يلجأون الى الوزارة لحلها
2- رؤساء الادارات في إدارة التربية والتعليم في المدينه يقفون حجرة عثرة في تطوير مدارس المدينه كافة فالتجهيزات المدرسيه تزود بها مدارس دون أخرى وفقا للمحسوبيات والعلاقات مع مدراء المدارس ومن لايعرف مسؤل فعليه السلام
أو يلجأ الى الوزارة
3- الترشيحات للمعلمين لكافة المجالات تحارب وتمنع عنهم بحجج واهيه مثال ( عدد المعلمين المرشحين للايفاد للخارج من المدينه الطائف وحدها 160 معلم ) ماذا يعني ذلك
4- عنجهية التعامل من منسوبي الادارة وخاصة المشرفين والمشرفات على المعلمين والمعلمات والمديرات ومعاملتهم بفوقيه مقيته (وللامانه ليس الجميع ) ولكن من البعض الذي يعاني من خلل ونقص في ثقته بنفسه أو كبر والعياذ بالله مما يسبب عدم احترام الاخرين والتلفظ عليهم بألفاظ بعيدة عن الادب
5- من المتعارف عليه حدوث مشاكل في حقل التعليم دون تحديد للاسباب مما يجعل الاطراف أو احدها يلجأ الى الادارة للمساعدة في حلها وهذا طبيعي حيث يتم تحويلها الى قسم المتابعه وقسم المتابعه بالمدينه يجري التحقيقات (على عينك ياتاجر) ويترك الحال على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجؤ الى الوزارة أو حقوق الانسان
6- الاعمال والمشاريع التعليميه عي حبر على ورق وليس لها وجود على الواقع
وهناك العديد من الامثلة التي تثبت أن إدارة التربية والتعليم بالمدينه ترغم الجميع على التوجه الى الوزارة لحل المشاكل التي تختلقها وتسببها لذلك فهي عالة على الوزارة وعبء كبير لإنها تضطرالوزارة الى القيام بصميم عملهم الذي كلفوا به وهو خدمة التعليم وتذليل الصعاب لاخلقها أعانكم الله ياموظفين الوزارة عليهم0


الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.