في الآونة الإخيرة قفزت ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط³ظٹط© بالمملكة الحبيبة بقسميها "بنين – بنات " قفزة كبيرة نحو التميز والإبداع وأضحت تحاكي مثيلاتها في أكثر البلدان عراقة وتقدم في هذا المجال
وهذا اعتراف ذكره لي سعادة البروفيسور / عبد الله المنجود استاذ طب المجتمع ومستشار الصحة المدرسية بالمملكة المتحدة "بريطانيا "
والذي يريد أن يتأكد من ذلك يمكنه الدخول على موقع الصحة المدرسية بالولايات المتحدة asha
والإطلاع على برامجهم هناك وبرامج الصحة المدرسية هنا ….
ونحن حتى الآن لا نعرف آلية الدمج ولا التفاصيل….ولكن ما أود أن أقوله وفاء وعرفانا منا لبلدنا العزيز هو مهما كانت تلك الآلية الخاصة بالدمج مع وزارة الصحة فلابد من
– المحافظة على الأنشطة وبرامج التوعية الصحية الى المستوى الذي وصلت اليه داخل مدارسنا والعمل على تطويرها ودعمها
لأننا كما نعلم جميعا أن درجة الرقي والتقدم في الرعاية الصحية تعتمد على نشر الوعي الصحي داخل المجتمع المدرسي والمجتمع ككل وأن نتخذ خطوات استباقية في سبيل منع الأمراض خصوصا المزمنة والمعدية منها.
– العمل على تكثيف البرامج التي تنطلق من داخل المجتمع المدرسي خصوصا برنامج المدارس المعززة للصحة تلك النبتة الوليدة التي تحتاج الى رعاية ودعم حتى تحقق الهدف المنشود….
…هذا ما أردت أن اقوله في هذا الموضوع وبالله التوفيق
منقول
لا ادري لماذا تخلت الوزارة عن الصحة المدرسية رغم اهميتها
والمعلم يحتاجها كثيرا ولا سيما الضغوط التي يلقاها المعلم
في العمل؟؟؟
وماادري المقابل هل هو نادي او فروقات للمعلم الله العالم