كشف المدير العام لشؤون الموظفين للبنات في وزارة التربية والتعليم أحمد البلوشي، عن آلية ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„طھطط³ظٹظ† ظ…ط³طھظˆظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ط§طھ إلكترونياً تعتمد ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± مختلفة للمفاضلة، وتحدد موعدين ثابتين لإعلان التحسينات في كل عام دراسي.وأوضح أحمد البلوشي في تصريحات إلى «الحياة» أمس، أن المفاضلة في تحسين المستويات التي كانت تعتمد بشكل كبير على الأسبقية في تـــاريخ المبــــاشرة، «ستتغير مع النظـــام الجديد الذي يضع في الحسبان مجموعة من العناصر منها: درجة المؤهل العلمي للمعلمة وتقديرها فيه، إضافة إلى التقدير في الأداء الوظيفي الذي يشمل تقويم أدائها الوظيفي خلال عامين (العام السابق والعام الحالي) في المؤهل العلمي وتقدير السنة الماضية»، لافتاً إلى أن الأولوية في التحسين ستكون للمعلمات الأفضل بناء على تلك العناصر.
وأشار إلى أن الآلية الجديدة التي سيبدأ تطبيقها العام الحالي ستحدد «موعدين ثابتين لإعلان تحسين المستويات بحسب الشواغر»، مرجحاً أن يكون الإعلان «خلال الشهرين الخامس والـ11 من كل عام هجري».وفي حين ألمح المدير العام لشؤون الموظفين في «التربية» إلى أن وزارته «بصدد الإعلان عن تحسين مستويات نحو 30 ألف معلمة على المستوى الثالث في شهر صفر المقبل»، أشار إلى أن تحسين مستويات المعلمات بواسطة الآلية الجديدة في مراحله النهائية «فالوزارة تعد برنامجاً حاسوبياً ليتولى تحسين المستويات إلكترونياً وفق المعايير الجديدة بما يضمن الشفافية اللازمة».
وشدد البلوشي على أن تحسين المستويات ليس بيد الوزارة، «التي لا تتأخر عن التحسين متى وجدت الشواغر، وهو أمر يعتمد على ما تخصصه وزارة المال لهذا الباب»، مذكراً بالعدد الكبير للمعلمات اللاتي ستحسن مستوياتهن هذا العام نحو 40 ألفاً «وذلك بفضل الـ15 ألف وظيفة، التي أحدثت في الموازنة».
وأضاف أن وزارة التربية تسعى من خلال تطبيق الآلية الجديـــدة لتحسين مستــويات المعلمات، إلى تجاوز حل مشكلة التضارب في تواريخ المباشــرة المعتبرة لدى الوزارة، خصوصاً مع وجود اختلاف بين التاريخ الفعلي لمباشرة المعلمة وبين تاريخ وصولهن إلى إدارات التعليم التي ترفع بدورها بيانات المعلمات إلى الوزارة في مواعيد متباينة.
ونبه المدير العام لشؤون الموظفين، المعلمات إلى ضرورة التحقق «من صحة جميع بياناتهن لدى إدارات التعليم ومراجعة تواريخ المباشرة التي يخطئ فيها بعض المعلمات، فضلاً عن التأكد من وصول المؤهلات الجديدة، التي تحصل عليها المعلمة وهي على رأس العمل، إلى إدارة التعليم التي ترفعها المعلمات إلى الوزارة»، مشيراً إلى أن المؤهلات التي تحصل عليها المعلمة وهي على رأس العمل ستأخذ في الاعتبار خلال الآلية الجديدة للتحسين.
يذكر أن وزارة التربية والتعليم وزعت نهاية الأسبوع الماضي خطاباً إلى إدارات التعليم في مختلف المناطق يطلب للمرة الأولى حصراً لبيانات المعلمات اللاتي يعملن على مستويات دون المستحقة. وألمح نائب وزير التربية والتعليم للبنات الأمير الدكتور خالد المشاري، في الخطاب إلى رغبة الوزارة في الحصول على بيان الخدمة لمن لها سابق خدمة وعينت على مستوى أقل من المستوى المستحق لها نظاماً، بجانب تزويدها بأسماء الحاصلات على مؤهلات أعلى وهن على رأس العمل، لافتاً إلى أهمية الرفع إلى الوزارة بتلك المعلومات.
https://ksa.daralhayat.com/local_news…a4e/story.html
حسبنا الله ونعم الوكيل !!!
ننتظر من عام 1417 هـ كي يضعوا لنا ضوابط أخرى !!!
ما زلنا على الثاني !!!
ويا ليتهم إهتموا بالضابط الأساسي للتحسين وهو تاريخ المؤهل …فليس كل من تحصل على مؤهل جديد تسبقنا بالتحسين !!!!
ننتظر التحسين على جمر من 12 عام فنلاقى بضوابط وتواريخ !!!
كل ذلك من أجل الواسطات !!!