تخطى إلى المحتوى

ثقافة المطالبة بالحق الضائع

صباح الخير لمن يقرأها صباحاَ ومساء الخير لمن يحتسي القهوة ليقرأها مساءَ …..
لم نتعلم منذ ان كنا صغارا وبين أروقة المدارس التي أرتوينا منها علما تلقينياَ , ( ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ط·ط§ظ„ط¨ط© ط¨ط§ظ„ط­ظ‚ ضائع) … اليوم وبعد ان كبر ذاك الجيل وأصبح ركيزة اساسية في مناهل التربية والتعليم في الوطن … وبعد انا وعى ان هنالك حق قد ضاع منه وأنسكب في بحر الضياع .. لم تعد نداءاتنا تقض مضاجع المسؤول … أتدرون لماذا؟ لأنه لاحق لنا أن نطالب حتى وإن طرقنا كل الأبواب المشرعة والمغلقه … طالما المسوؤل لايريد لنا حقا… فصبراً إن شمس غد ستشرق .. وحتماً تلك الريح العاصفة ستزول …( قريبا ساقدم لكم دراسة معمقة حول ثقافة المطالبة بالحقوق المنسية)
أخوكم/ لاجيء عاطفي


الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.