صباح الخير لمن يقرأها صباحاَ ومساء الخير لمن يحتسي القهوة ليقرأها مساءَ …..
لم نتعلم منذ ان كنا صغارا وبين أروقة المدارس التي أرتوينا منها علما تلقينياَ , ( ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ط·ط§ظ„ط¨ط© ط¨ط§ظ„طظ‚ ضائع) … اليوم وبعد ان كبر ذاك الجيل وأصبح ركيزة اساسية في مناهل التربية والتعليم في الوطن … وبعد انا وعى ان هنالك حق قد ضاع منه وأنسكب في بحر الضياع .. لم تعد نداءاتنا تقض مضاجع المسؤول … أتدرون لماذا؟ لأنه لاحق لنا أن نطالب حتى وإن طرقنا كل الأبواب المشرعة والمغلقه … طالما المسوؤل لايريد لنا حقا… فصبراً إن شمس غد ستشرق .. وحتماً تلك الريح العاصفة ستزول …( قريبا ساقدم لكم دراسة معمقة حول ثقافة المطالبة بالحقوق المنسية)
أخوكم/ لاجيء عاطفي