تخطى إلى المحتوى

انا سويت كذا000انامشرف00تصدق اني0000الى كل من يمدح نفسه

لماذا ظٹظ…ط¯ط­ كثير من الناس ظ†ظپط³ظ‡ مع أنه لا يستحق المدح
بل ويكثر من الثتاء على نفسه أنه عمل كذا وكذا وأن فلانا لم يعمل شيئا ولو كنت مكانه لعملت أفضل منه
لكن هذا المادح لنفسه في عمله لم يقدم شيئا
لماذا هذه الأنا الأنانية
أنا فعلت ولولا أني قمت بالعمل الفلاني لما تم الموضوع
مدح النفس من الرياء لأنه يحب أن يراه الناس فيمدحوه
ويغضب إذا طنشوه
أما الذي يعمل لوجه الله فمادحه وذامه سواء
بل لا يلتفت لكلام الناس ولا لمدحهم
‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏(( من سمّع سمّع الله به ومن يرائي يرائي الله به ‏)) رواه البخاري ومسلم
قال الخطابي : معناه من عمل عملا على غير إخلاص وإنما يريد أن يراه الناس ويسمعوه جوزي على ذلك بأن يشهره الله ويفضحه ويظهر ما كان يبطنه
وقيل من قصد بعمله الجاه والمنزلة عند الناس ولم يرد به وجه الله فإن الله يجعله حديثا عند الناس الذين أراد نيل المنزلة عندهم ولا ثواب له في الآخرة , ومعنى يرائي يطلعهم على أنه فعل ذلك لهم لا لوجهه , ومنه قوله تعالى { من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها – إلى قوله – ما كانوا يعملون **
وقيل : المراد من قصد بعمله أن يسمعه الناس ويروه ليعظموه وتعلو منزلته عندهم حصل له ما قصد , وكان ذلك جزاءه على عمله ; ولا يثاب عليه في الآخرة . وقيل المعنى , من سمع بعيوب الناس وأذاعها أظهر الله عيوبه وسمعه المكروه .
وقيل المعنى من نسب إلى نفسه عملا صالحا لم يفعله وادعى خيرا لم يصنعه فإن الله يفضحه ويظهر كذبه , وقيل المعنى من يرائي الناس بعمله أراه الله ثواب ذلك العمل وحرمه إياه .
قيل معنى سمع الله به شهره أو ملأ أسماع الناس بسوء الثناء عليه في الدنيا أو في القيامة بما ينطوي عليه من خبث السريرة ,
وفي الحديث استحباب إخفاء العمل الصالح , لكن قد يستحب إظهاره ممن يقتدى به على إرادته الاقتداء به , ويقدر ذلك بقدر الحاجة .
وعن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى " . رواه البخاري ومسلم
إذا أردت أن ترتفع أعمالك في الدنيا والآخرة ويعلو قدرك فارفع نفسك عن الرياء والسمعة وتواضع لله عزوجل
فإن كثرة ذكر النفس واحتقار الآخرين ضعف في نفسك
عن عبد الله بن مسعود – رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يدخلالجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناسأخرجه مسلم.
الكبر بطر الحق وغمط الناس
الكبر بطر الحق وغمط الناس
نماذج ………….
أبشرك إني قمت البارحة وصليت ركعتين أسأل الله الإخلاص
تصدق أني حجيت عدة مرات وأسأل الله القبول
أنا أشرف على مجموعة من الأسر المحتاجة ولو أتركهم ضاعوا
توسطت لكثير من معارفي ولله الحمد
جاني فقير ورحمته وعطيته خمسين ريالا
إنا يالأولين درسنا الطلاب بإخلاص مهوب مثل التالين مايعرف كوعه من كرسوعه
أنا اللي نظمت الاجتماع ورتبته ولولا إني موجود كان ضاعت واحتاست الأمور
شف كتابي اللي ألفته كيف تعبت عليه اطلع عليه وشف كيف إني تعبت فيه
وغيرها كثيررررررر
وأخيرا ……
(((عن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى " . رواه البخاري ومسلم )))
م/ن


الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.