يتساءل البعض عن أسباب الهدر في مصروفات وزارة التربية والتعليم ، ولو كان الهدر في أمور تعليمية أو تربوية أو في شكل حوافز لمنسوبي ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© من المعلمين والمعلمات أو الموظفين والموظفات أو انشاء مدارس – ( كنت طالب في بيوت مستأجرة و أصبحت معلم في بيوت مستأجرة الظاهر من شب على شئ شاب عليه ) – أو على الأقل ومن باب أضعف الإيمان إعطاء المعلمين حقوقهم المالية فضلاً عن المعنوية منها التي كل يوم وهي في النزول أكثر من نزول سوق الأسهم ، تظهر لنا الوزارة بـ " التجربة ط§ظ„ط¨ظ„ط¬ظٹظƒظٹط© " والتي تهدف الى التعرف على الحلول لمعالجة قضايا المعلمين آسف – (المعلم آخر ما تفكر فيه الوزارة ) – خانني التعبير لمعالجة قضايا النقل المدرسي لا أستهين بهذا الموضوع ولكن الكل قرأ وسمع وشاهد الصحف ووسائل الإعلام وما تحدثت عنه في هذا المشروع لا أريد الدخول في تفاصيل هذا الموضوع ، ولكن أن يقوم الجهاز التنفيذي للجنة العامة لمتابعة مشروع النقل المدرسي (الأمين) بزيارة الى دولة بلجيكا لمحاكاة التجربة البلجيكية في النقل المدرسي .-( يا ليت كان الهدف التعرف على أوضاع المعلمين ) –هنا أقول هناك هدر . لم ننتهي من التجربة اليابانية حتى تخرج لنا التجربة البلجيكية ، الله يستر لا تطلع لنا يوم من الأيام التجربة الدنماركية . آسف على الإطالة !!!!!!!!
لتفاصيل الموضوع في موقع الوزارة على الرابط التالي :
وزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية